تم التعاقد على تسع مناقصات بواقع 13 ألف مرشة في خطوة للتحول الى استثمار الاراضي الصحراوية وبالتالي زيادة الانتاج.
الشركة العامة للتجهيزات الزراعية توفر الآليات الزراعية حيث تعمل على تزويد الفلاحين بالمعدات من الحاصدات والساحبات بشكل مدعوم.
توجهنا لتوفير منظومات الطاقة الشمسية واجهزة التسوية الليزرية وذلك بشكل مدعوم كما في المرشات بواقع 30 _ 40% ، وذلك بعد أن يتم استحصال موافقة وزارة المالية لمناقلة المبلغ المخصص.
نعمل حالياً على دعم المرشات الثابتة وذلك لاستخدامها في المساحات الصغيرة بالتعاون مع منظمة الفاو ،حيث تم وصول اول شحنة سيتم توزيعها.
هناك تشارك في الرؤى مع وزارة الموارد المائية وعلى درجة عالية من التنسيق.
في مجلس الوزراء اتخذنا العديد من القرارات منها ادخال المساحات خارج الخطة ومن ثم استثناء ممن ليس لديهم علاقة تعاقدية مع الارض، حيث تم استلام قرابة 150,000 طن من الحنطة.
هناك الكثير من الشركات الاستثمارية في المثنى والنجف الأشرف وكربلاء المقدسة التي اتخذت المساحات كفرص استثمارية وليس تأجير وهي تعد من المشاريع الناجحة التي شغلت أيادي عاملة ووفرت المنتج المحلي.
صدرنا العام الماضي اكثر من 2 مليون طن منتجات زراعية فائضة ، ومما ساعد على ذلك دعم وزارة التجارة للصادرات بواقع 18% للتمور و12% للمنتجات الزراعية فضلاً عن تسهيلات دائرة وقاية المزروعات للمصدرين.
لا يوجد بلد يؤمن كافة احتياجاته فحالياً منعنا استيراد التين والعنب لمدة شهر لوفترهما محليا وكذلك الحال حين تتوفر المنتجات الاخرى محلياً فضلا عن وجود مواد لا تزرع في العراق.
وصلنا خلال السنتين الأخيرة الى الاكتفاء الذاتي في البيض والدجاج من خلال مشاربع كبيرة وفرت فرص عمل مثل مشروع صحارى كربلاء والمشروع اللبناني ومشروع دواجن الديوانية واخرى في كردستان وتتجه البعض منها الى تصدير الفائض.
